الفرق بين المراجعتين لصفحة: «في حديقة قلبي لمؤلفته شذى الروسان - الفصل الثاني والعشرون»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{PermissionOTRS|id=2019010110003609|مصعب}}
قاعدة -22- انا جاهزة لأعيش **
{{تصفح|
اسم الكتاب=[[في حديقة قلبي لمؤلفته شذى الروسان]]|
الصفحة الحالية= الفصل الثاني والعشرون|
الصفحة السابقة=[[في حديقة قلبي لمؤلفته شذى الروسان - الفصل الحادي والعشرون|الفصل الحادي والعشرون]]|
الصفحة التالية=[[في حديقة قلبي لمؤلفته شذى الروسان - الفصل الثالث والعشرون|الفصل الثالث والعشرون]]}}
 
قاعدة -22- انا جاهزة لأعيش **
هناك الكثير من الذكريات العالقة بأماكن لها قيمة داخلنا كبيرة وحساسة , تربط لنا المواقف والاشخاص , ومدى الحب لهذا المكان ومدى الحزن لهذا المكان , تربط لنا كل شيء , نتذكر كل شيء من طفولتنا والعابنا وملابسنا ونوع العطر المفضل لنا , الشوارع الذي مشينا فيها والاماكن التي جلسنا بها الحلوه والذكريات الحلوة التي لا تنتسى .
ولا بد جانب محزن من كل شيءً جميل , كالذكريات المؤلمة كالاشتياق لاشخاص رحلو الى السماء , الغاليين على قلوبنا , احبتنا الذين رحلو من الدنيا لكن بقوا بقلوبنا .