فن لامبالات
فلاديمير بيتكوفيتش (مواليد 15 أغسطس 1963) هو مدرب كرة قدم كرواتي-بوسني محترف سابق. يتولى حالياً تدريب المنتخب الجزائري لكرة القدم منذ 29 فبراير 2024.
ولد بيتكوفيتش في ساراييفو عام 1963، وهو بوسني كرواتي يحمل جوازات سفر سويسرية وكرواتية وبوسنية. في 2 يونيو 2012، عين مدرباً لنادي لاتسيو الإيطالي وفي 2013 فاز بكأس إيطاليا. في 23 ديسمبر 2013، أعلن عن أن بيتكوفيتش سيخلف أوتمار هيتسفيلد كمدرب لمنتخب سويسرا بعد كأس العالم لكرة القدم 2014. وتمت إقالته في 2021 من المنتخب السويسري. وفي 29 فبراير 2024 أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم التعاقد مع بيتكوفيتش كمدرب للمنتخب الجزائري لكرة القدم حتى سنة 2026 خلفا للمدرب الوطني جمال بلماضي
(بالألمانية:die Schweiz، بالفرنسية:la Suisse، بالإيطالية:Svizzera، بالرومانشية:Svizra) أو الاتحاد السويسري هي جمهورية فيدرالية تتكون من 26 كانتون، مع برن كمقر للسلطات الاتحادية. تقع سويسرا في غرب أوروبا، حيث تحدها ألمانيا من الشمال، فرنسا من الغرب، إيطاليا من الجنوب، والنمسا وليختنشتاين من الشرق. تشكلت الكنفدرالية السويسرية على مدى عدة قرون، لكنها تميّـزت منذ نهاية القرن الثالث عشر بحرصها على الحياد، وابتعادها عن الدخول في حروب مع جيرانها. ومع أنها تقع في قلب القارة الأوروبية، إلا أنها تمتاز عن معظم الدول المجاورة لها بتنوّعها الديني واللغوي وتمسكها بممارسة الديمقراطية المباشرة. سويسرا هي أيضاً مهد للصليب الأحمر، وموطن لعدد كبير من المنظمات الدولية، بما في ذلك ثاني أكبر مكتب للأمم المتحدة. وعلى المستوى الأوروبي فهي عضو مؤسس في الرابطة الأوروبية للتجارة الحرة، وجزء من منطقة شنغن، وعلى الرغم من أنها ليست عضواً في الاتحاد الأوروبي ولا في المنطقة الاقتصادية الأوروبية إلا أن سويسرا هي واحدة من أغنى البلدان في العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي للفرد، وتحتوي على أعلى ثروة للشخص البالغ (الأصول المالية وغير المالية) من أي بلد في العالم. وقد تم تصنيف زيوريخ وجنيف المدينتين الثانية والثامنة من بين الأعلى في جودة المعيشة في الحياة في العالم. وهي الدولة التاسع عشر كأكبر اقتصاد في العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي ورقم 36 في تعادل القوة الشرائية..
ّيوجد في سويسرا أربع لغات رسمية وهي: الألمانية والفرنسية والإيطالية والرومانشية. : الألمانية ويتحدث بها (65.6٪ من إجمالي حصة السكان، مع المقيمين الأجانب؛ 73.3٪ من السكان الذين يحملون الجنسية السويسرية)؛ الفرنسية (22.8٪؛ 23.4٪) في غرب سويسرا؛ الايطالية (8.4٪؛ 6.1٪ ) في جنوب سويسرا وهناك قلة من السويسريون ممن يقطنون بعض وديان جبال كانتون غراوبوندن، يتحدثون لغة وثيقة باللغة اللاتينية يطلق عليها "الرومانشية". ونسبة مُتحديثها (0.6٪؛ أو 0.7٪)، تم أختيار الرومانشية كلغة رسمية للبلاد من خلال الدستور الاتحادي كلغة وطنية إلى جانب الألمانية والفرنسية والإيطالية من (المادة 4 من الدستور)، السلطات تتواصل مع أشخاص المتحديثين اللغة الرومانشية من (المادة 70)، ولكن القوانين الاتحادية والأفعال الرسمية الأخرى لا تحتاج إلى أن صدر مرسوم في هذه اللغة. تلتزم الحكومة الاتحادية على التواصل باللغات الرسمية، وفي البرلمان الاتحادي الترجمة الفورية وتقدم من وإلى اللغة الألمانية والفرنسية والإيطالية.
هل تعلم لماذا لون زنازين السجون السويسرية .. وردي ؟ اعتمدت مصلحة السجون في سويسرا نظاما جديدا يتعلق بلون الجدران وأصدرت قرارا بدهنها باللون الوردي، استنادا إلى آراء استشاريين في علم النفس، نصحوا بهذا اللون لما يحمله من تأثير إيجابي على حالة الإنسان النفسية. لم يقتصر ذلك على السجون فحسب، بل قررت الشرطة السويسرية أيضا دهن زنانزين الحجز المؤقت باللون الوردي، فلاحظت أن الموقوفين المعروفين بعدوانيتهم أصبحوا أكثر هدوء، حتى أن بعضهم كان يغط في سبات عميق. يصف علماء النفس اللون الوردي بأنه اللون الذي يرمز إلى السعادة الروحية، كما يصنف ضمن فئة الألوان التي توحي بالرقة والضعف والأحاسيس المرهفة ولذلك يوصف بأنه لون البنات. أما في الثقافة الروسية فكان اللون الوردي يرمز دائما إلى التفاؤل والأمل.