الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شرح ألفية ابن مالك لعبد الواحد أشرقي ومصعب بنات/الدرس الثاني»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: تدقيق إملائي
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: الامور ← الأمور (3)، او ← أو، اليها ← إليها باستخدام أوب (0)
سطر 8:
5/ الإعراب إن أشكل البيت مع التقدير...
* أغراض المقدمة عند المصنف ...
1/ عرف بنفسه إذ ذاك من مهمات الامورالأمور ...
2/ حمد الله وأثنى عليه قصد حصول البركة لقرائه وللمنتفعين به وامتثالا للأثر الوارد في ذلك مما صح ...
3/ صلى على الرسول صلى الله عليه وسلم وعلى أله الذين كمل شرفهم بصحبة الرسول عليه السلام.
سطر 15:
--- تقرب البعيد الذي صعب فهمه ليكون سهلا ميسرا .
-- تعطي ثمارها لمن جد في طلبها واجتهد في حل عباراتها...
--- تطلب بلسان الحال والناظم بلسان المقال أن ينظر الطالب اليهاإليها بعين الرضا لا بسخط (وهذا منه إشارة لصعب عباراتها وغموض معانيها احياناأحيانا) من كونها تستحق الرفعة بين أخواتها موضوعا ورفعها مكانة عليا تليق بها.
--- وهي أيضا زائدة أبياتا ومعاني جليلة على ألفية ابن معط التي الفت في النحو لكنها لم تستوعب ...
5/ طلبه من الله القبول برفع الدرجات في الاخرة وادخاله جنات النعيم مع البررة ولابن معطي كذلك لكونه كان سباق للتسمية والتأليف فيما قصد اليه الناظم. .
سطر 31:
)
 
* هنا لفتة بسيطة ان لفظ الشرفا يحتمل وجهين فإما هو من الشرف والفضل بفتح الشين وإما أنه تخفيف من شرفاء بضم الشين جمع شريف وتخفيف الهمزة كثير في كلام العرب غير أن الوجه الاولالأول أوقع وأكثر استخداما في الضبط.
 
قال المصنف رحمه الله :
سطر 49:
الواو عاطفة للفظ "ما " على الكلام لفظا ومحله الرفع .
وعلى "شرح " المقدرة جرا ، وهو اسم موصول لغير العاقل مبني على السكون..
* "يتألف" فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة لتجرده من مؤثر يقتضي نصبه اوأو جزمه...
وفاعله ضمير مستتر تقديره "هو" يعود على "الكلام" لا على لفظ "ما" الذي سيق الفعل في صلته. والأصل أن يكون الضمير عائدا على "ما" لما ذكرت ، وهنا لا يصح أن يعود عليها ، لكونها مفسرة بما يتألف منه الكلام ، وتلك أجزاء للتأليف في المؤلف، ولفساد التقدير كذلك إذ يصير المعنى "الكلام وما يتألف الشيء من الكلام" وهو فاسد ...
* "منه" من حرف جر مبني على السكون "ه" اسم مجرور مبتي على الضم في محل جر " وكلاهما يتعلقان ب"يتألف" والضمير مفسر لمعنى "ما" وهو رابط بين الجملة "وما".. وجملة الموصول لا محل لها من الاعراب.