الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تاريخ الإسلام/عهد الخلافة الراشدة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: تغييرات تجميلية
لا ملخص تعديل
سطر 1:
بدأ بعد موتوفاة الرسولرسول الله محمد صَلىّ اللهُُ عَليهِ واله وسَلّم وبدأت بصاحبهالخلافة الراشدة بخلافة ابي بكر الصديق رَضِيَ اللهُ عنهُ بعد حادثة سقيفة بني ساعده التي اختلف فيها الأنصار والمهاجرين من فيهم احق بخلافة الدوله بعد موت محمد صَلىّ اللهُُ عَليهِ واله وسَلّم واستمرتثم بعدهتلاه إلىفي عهدالخلافة الامامعمر عليبن مروراالخطاب بكلبعد منان منشئجعله الدولهابو الاسلاميهبكر الفعليخليفة الصحابيمن بعده وبعد وفاة عمر تولى عثمان بن خطابعفان رَضِيَالخلافة اللهُبعد عنهُوضع واكثرعمر الخلفاءللشورى يسرافي الصحابياختيار عثمانالخليفة ثم تولى الخلافة من بعده الامام علي بن عفانابي رَضِيَطالب اللهُوحدث عنهُانشقاق و خلاف في اثناءفترة خلافة الامام علي حدثعليه انشقاقالسلام حيث خرج معاوية على الخلافهالخليفة منبحجة معاويهالمطالبة بنبدم ابيعثمان سفيانوحدث رَضِيَان اللهُقاتله عنهُالامام وكانعلي الطلبفي هومعركة الثأرصفين التي انتهت بحادثة رفع المصاحف على الرماح و بعد شهادة الامام علي عليه السلام عام 40 للهجرة تولى الخلافة ابنه الامام الحسن الا ان فترة حكمه لم تدم لاكثر من قتلةستة عثماناشهر بعد توقع صلح مع معاوية بن عفانابي رَضِيَسفيان اللهُلينتهي عنهُ.عصر الخلافة الراشدة بعد تولي معاوية للخلافة و بدء الدولة الاموية
وكان سبب هذا الخلاف أنَّ معاوية رضي الله عنه يرى وجوب إقامة الحد على قتلة عثمان رضي الله عنه ، وعلي رضي الله عنه لم يعارض على ذلك وإنما كانت الأمور في اضطراب فرأى أن يتريث حتى تستقر الأمور ويتفق الناس على إمام ، ولكن حدث من طوائف ادعت التشيع لعلي رضي الله عنه أن أحدثت الفتنة والفرقة ؛ وكان الذي حصل بين الصحابة إجتهاد للحق ، والذي أصاب الحق هو علي رضي الله عنه .
 
[[تصنيف:تاريخ]]