الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علم الفلك/تاريخ مختصر للكون»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي، الأخطاء المصححة: ةا ← ة ا، الاساس ← الأساس، الارض ← الأرض (2) باستخدام أوب (0) |
تعديل بعض الأخطاء الإملائية. وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 3:
تقول الرواية العلمية الأكثر شيوعاً أن الكون كان عبارة عن كتلة شديدة التركيز بحجم يقارب محيط المجموعة الشمسية وحصل فيما بعد أن هذه
الكتلة لم تعد تتحمل
هذه الكتلة وتقطع بعض الاجسام الكونية منها والتي حافظت على جزء من خصائص الكتلة الكونية الأساسية وهي مجموعات النجوم، فيما بعد
ومع شدة الأنفجار
وأصبحت كواكب كما في المجموعة الشمسية، تأثرت هذه الكواكب بجاذبية أمها وهي النجوم وواحد منها النجم الاقرب إلى الأرض وهو الشمس
التجمع تأثر بعوامل جذب للكتل المتواجدة فيه فشكل هذه المجرة العظيمة وكما في درب التبانة هناك العديد من المجرات الكونية الأخرى
موجودة في هذا الكون العظيم يعتبر تشكلها
هذا الكون مازال في حالة تمدد نتيجة الأنفجار الكبير ويقال أن هذا التمدد سيتوقف يوماً ويعود الكون إلى حالة تقلص مرة أخرى
وسيكون أحد تأثيرات هذا التقلص دوران العكسي لكل الأجرام الموجودة فيه ومنها
فيقال: ان هناك نظرية تدعى الخيطية حيث أن كل
حتى أنه يوجد منها الملايين داخل الذرة الواحدة وأحدثت هذه النظرية أبعاد جديدة للكون غير الابعاد العادية التي نعرفها وصلت إلى 12
|