الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آلام القطن»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: تغييرات تجميلية
ط تدقيق إملائي. 528 كلمة مستهدفة حاليًا.
سطر 83:
* المبادرة : كلّ تأخير مرفوض، لأنّه يجرّ من جهة لعناد الإصابة ومقاومتها للعلاج، ومن جهة أخرى، ليس للتّأخير أيّ معنى ! إذ لم يترك المريض يتألّم ؟ ونحن نعرف السّبب وبإمكاننا تهدئته.
* علاج كاف : أي إجتناب البخل والعجلة.
* علاج ملائم : إجتناب التّقنيات الغير مناسبة = غير الفعّالةالفعّآلة والتي لها آثار جانبية.
* علاج كامل :إتّباع البرنامج العلاجي المتّفق عليه، بكـامـلـه، ومراقبة تطوّر الإصابة إلى النّهاية= الشّفاء.
 
سطر 91:
** أهيّتها : تستنج أهمّيتها من الدّراسة التي قام بها الدّكتوران "روثمان" و"پالما" حول قيم الضّغوط التي يتعرّض لها القطن حسب الأوضاع (أنظر الرّسم 4).
** كيفيّتها : الواضع الأمثل للرّاحة هو الاستلقاء على الظّهر وجعل وسادة رقيقة تحت الرّأس وأخرى أكبر تحت الرّكبتين (مع بسط لوح تحت الفراش لمنع تقعّر السّرير أو ببساطة وضع فراش النّوم على الأرض، لا ينبغي الإستلقاء مباشرة على الأرض من دون لحاف فذلك من جهة غير مريح ومن جهة أخرى مضرّ؛ يقتل مع المدّة خلايا الجلد بضغطه على النّتوءات..).
** مدّتها : بداية، تكون الرّاحة عامّة و شاملة, تمنع كلّ حركة (رفع الرّأس بل حتّى القهقهة أو إستعمالاستعمال اليد للمصافحة أو التّنقّل فلا يغادر الفراش ولو للأكل أو للتّخلّص من الفضلات.. قد يستعان لتثقيف القطن خصوصا للمرضى الغير منضبطين باللّصقة المشمّعة أو المشدّ الخِصري. تدريجيا، يسمح للمريض بالتّحرك والتّنقّل أوّلا في غرفته ثم خارجها ...
الوسائل المهدّئة الأخرى:
*** التّقنيات الحركية التّرويضية.
سطر 155:
#: تليين المفاصل ..
#: تقويّة العضلات ...
#: إستقامةاستقامة الظّهر ...
# الرّياضة والقطن :
واعتمادا على رأي الدّكتوران بريـجـيون ورينيـي " تهرم الصّدفة ابتداءاً من سنّ الـ 20 لدى 40 % من النّاس" على الجميع إذن أن يراعي قطنه ابتداءاً من سنّ العشرين خصوصا لذوي السّوابق وذوي عوامل الخطر, فيجنّبه الأوضاع والتّصرّفات الضّارة (القعود والبدانة والإهتزازت.. مثلما يجنّبه الحركات الرّياضية المؤذية كرياضة المظلاّت والفروسية والتّزلّج والسّباق الميكانيكي والقفز- بعض ألعاب القوى وكذا كرة السّلّة- والگولف والتّنس ورياضة التّجديف).
سطر 181:
* الشِّدّة: كلّما ثُـبّثت القطعة المكوكية "A" أعلى، قريبا من إلكترود الصّحيفة "B" كلّما كان الرّتج أسرع، وهذا يمثّل علاجا جذريا لنوبة ألم القَطَن (وليس علاجا عَرَضيا بالمهدّئات ومضادّات الإلتهاب..)، وبالفعل فالرّتج هو الذي يفرّق بين المتخاصمين: الفاصل الغضروفي والعصب الوركي .
* المدّة: رتج مستمرّ لدى المبتدئ (الذي أصيب بألم القَطن لأوّل مرّة) وكذا المريض الغير منضبط...
رتج مجسَّم بمنبّه (القَطَن منطقة غائبة عن الأنظار وغير مشعور بها، الرّتج يـمَكّن المريض من التّحكّم في حركات قَطَنه ويمنعه من السّلبية والإستسلام للمُعالج بل على العكس يشجّعه على تحمّل مسؤوليته والمشاركة الفعّالةالفعّآلة في العلاج).
يستعمل هذا الجهاز كذلك، كوقاية للمريض الذي يتعرّض لظروف شديدة، غير معتادة (كالسّفر أو التّرحال..) أو للسّليم الذي له مظـنّـة الإصابة.