الإرضاع/من مخاطر الحليب الصناعي

« الإرضاع
من مخاطر الحليب الصناعي
»
تلميحات مفيدة للأم المرضعة متابعة الرضاعة البديلة
  • قد يصاب الوليد بالإسهال في حالة:
  1. عدم نظافة اليدين
  2. عدم صلاحية الماء
  3. عدم نظافة الأدوات المستعملة لتحضير الوجبة وإعطائها
  • قد يتأخر نمو الطفل بسبب:
  1. أخذ وجبات أقل من حاجته
  2. تناول حليب صناعي نسبة الماء فيه كثيرة
  3. إصابته بالإسهال والنزلات المعوية

مخاطر غير متوقعة للحليب الصناعي

عدل

ظهرت في أواسط عام 1979 حالات خطرة من القلاء منخفض الكلور (انخفاض حموضة الدم مع تناقص شاردة الكلور) عند العديد من الأطفال ولدى متابعة الحالات وجد أن السبب أن إحدى تركيبات الحليب الصناعي المعتمدة على حليب الصويا قد قام المصنع بإعادة تركيبها بخفض محتواها من الملح، كلور الصوديوم مما اضطر الحكومة الأمريكية إلى سحب حليب الصويا من الأسواق وفرض نظام يحظر تغيير تركيب الحليب الصناعي دون إبلاغ الجهات المختصة ويؤكد تجانس التحضيرات ومطابقتها للمتطلبات التغذوية المقررة وذلك بالقانون Infant Formula Act (IFA) 1980 وتعديلاته لعام 1986 التي سمحت بالحليب الخاص المعد للأطفال ذوي الحالات المرضية أو التغذوية الخاصة.

ملاحظات

  • بروتين الصويا أقل جودة غذائية من بروتين الحليب البقري
  • كما أن الرضيع لا يستطيع امتصاص المعادن من تركيبة الصويا بشكل جيد ولذلك تنصح الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بعدم إعطاء حليب الصويا إلا في حالة الضرورة الطبية.
  • الحليب المركب إما يحوي 2 ملغ حديد في اللتر أو مقوى بالحديد فيحوي 12 ملغ في اللتر وهي المفضلة للاستخدام

ولكن تم الإبقاء على الحليب المركب منخفض الحديد بسبب ما أشيع مسبقاً عن مشاكل صحية قد يسببها ولم تثبت وتقول دراسات أوربية إن نصف هذه الكمية تكفي وتجري حالياً دراسات مفصلة للحصول على الكمية الأمثل من الحديد وغيره من المركبات الغذائية التي يفرض القانون وجودها في الحليب الصناعي وتلك التي لم يفرضها القانون أما السبب وراء تصنيع حليب منخفض الحديد سابقاً فهو محاولة فاشلة لتقليد حليب الأم الذي يحوي 1 ملغ/ لتر ولكن الرضيع يمتصها كاملة بخلاف الحديد من التركيبات الصناعية.

  • الحليب البديل يشيه الدواء من حيث يوجد حليب جنيس أرخص من الحليب ذي الماركة التجارية، ومن حيث وجود نسخ مزورة من الحليب المشهور.